Thursday, June 5, 2014


      مقتطفات من دراسات حول العولمه والتساؤلات حولها ؟؟
مقدمه :
عند ما تقراء دراسات متعدده حول العولمه والتساؤلات التي تستجد بين حين واخرحولها فان الانسان يتوه كي يخرج بخلا صه حول هذه العولمه والتي سبق ان قدمتتعريف موجز عنها سابقا
ولكن كلما مرت فتره وجيزه طلعت دراسه بمستجدات اخر واجوبه لتساؤلات وتحليلات واسئله جديد وكلما استجد حدث معين دولي في الشرق الاوسط خاصه والعالم الثالث بشل عام نسبة تلك الافرازات للحرب ومستجداتها للعولمه حتى صارت العولمه لكل مقدمي الدراسات بحر واسع يبحرو وسطه كي يكتشفو الجزر المجهوله ونمط الحياه بها وما هو مجهول كي ينسبوه الى العولمه وهي شبيهه الى عهد قريب بتلك الحرب الاستكشافيه للمحيطات وراس الرجاء الصالح وقيام الحروب في سبيلها بين نفس الدول الغربيه التي تريد وتصر ان يكون لها مكانا مع العملاق امريكا في هذه الاكتشافات ولا ننسى ان الاتفاقيات التي ابرمت بعد الحرب العالميه الاولى
بين ساكس وبيكو لتقسيم الغنائم فيما بينهم وكذا وعد بلفور وايضا ما تبع الحرب العالميه من اتفاقيات وتقسيمات جديده للعالم وما عقب سقوط القطب الشيوعي وحروب تحت مبرر مكافحة الارهاب – بينما هدفها واضح- وكلها تقاس بميزان العولمه أي ان جميع النتائج تكون لصاح امريكا وحلفائها الغرب واسرائيل وماخفي من تكهنات هو ما يرعب العالم الثالث ودوله المغلوبه على امرها والتي لن تستطيع ان تقول لا او حتى تطرح مقترح بل صارت كل دوله على حدهتسعى لا هثه في تامين جانبها من تلك التكهنات التي تنشرها صحف امريكا واوربا بايعاز من استخباراتها كي تسرع بعملية الخضوع التام لدول العالم الثالث بشكل عام واصبحت العروض المغريه تنهال على هذه الدول العضمى من هذه الدول الضعيفه الخائفه كي تحصل ضمان على تامين جانبها مقابل أي شيء مهما كان الثمن والذي كان حتى بالامس القريب ترفضه دول العالم الثالث – في ظل القطب الشيوعي- مثل تقديم أي تسهيل لوجستي للقوات الامريكيه او الاوربيه ناهيك عن تقديم قاعده لتلك الدول بمقابل مبلغ مالي ضخم ومساعدات الخ اليوم هذه الدول تعرض نفسها ومجانا بل قد تدفع ايضا ما يترتب من خدمات ومساعدات لتلك القاعده حتى العقائد التي لم تقبل الخوض فيها تنازلت وتسامحت تحت مسميات
حوار الحضارات او حركات السلام وما اكثرها وحركات التطبيع الخ
فهل كلما حصل من احداث والتي اوصلت هذه الدول الكبرى ارتفاعا والدول الصغرى صغرا كانت معروفه ؟؟؟ في بروتكولات الكبار السريه وحركاتها المشبوهه من صليبيه الى صهيونيه والتي دمجوها في كتاب مقدس واحد يحوي فصلين العهد القديم – اليهوديه- والعهد الجديد -المسيحيه أي اتحادهم حصل وفق خطه فيما بينهم تحت مباركة البابا وضد من ؟؟؟ الاسلام
طلع بعدها مصطلح الارهاب بعد مقدمات دراميه كخطوه ثانيه واصفا الاسلام
بدين الاصوليين والارهابيين ؟؟
اكان كل ذ لك بدون تخطيط مسبق وانما كان كنتيجه لما تستجد من احداث دوليه؟؟

ترى ما هو القاد م واين قادتنا ومفكرينا وعلمائنا من هذا كله اهم مستقلين ام انهم تبعيين وفقا لتخصصاتهم والدول التي اهلتهم هل تم تاهيلهم لتمهيد هذه الخطط وشرحها وتقديمها بثوب جميل كي تكون مقبوله للشعوب الفقيره المغلوبه هي ودولها على امرها ؟؟

كل هذه وغيرها من معلومات تقراءها عند تصفح أي دراسه لمجالس الدراسات الاستراتيجيه العربيه وغير العربيه
مما يجعل الدارس او القارئ لهذه الدرسات يتوه فكيف اذا كانت كل دراسه تناقض الاخرى فايهما الموثوقه خاصه اذا ما عرفنا ان الايدلوجيات تحاول كل منهاان تسخر الاستنتاجات والنتائج العلميه في مصلحة تلك الايدلوجيه اكان اشتراكي او راسمالي اوعقائدي اخر ؟؟
حتى الاديان السماويه شاركت في الدراسات فترى اليهوديه –او العهدالقديم-
والمسيحيه – او العهد الجديد - متفقتا في الراي ضد الاسلام – اكان سني او شيعي الخ ولكن هل الدرسات الاسلاميه بمختلف مذاهبها متفقه ام تحارب بعضها ويستغل كل مذهب ما يناسبه في النظام العالمي الجديد –او العولمه- حتى ولوكان على حساب مذهب اسلامي اخر وهو مالا يفعله اصحاب العهدين القديم والجديد
وهذا يؤكد انهما متفقان اتفاقا كاملا ضد الاسلام بل وتسخير ابنائه لهدمه ومدهم بمبررات –معاول الهدم – وتمويل الفضائيات والاعلام الخ في سبيل
ذ لك ؟؟

No comments: