هل الحياة في الريف خير من المد ينة

 

قرات زمان قصة ضريفة باللغة الانجليزية حوار مقارنة بين فارين اسماها
The country mouse and the city mouse هل حياة المدينة افضل
او حياة الريف وهي قصة رمزية اورد المقارنة بين الحياة في المدينة و
الحياة في الريف وايهما افضل وعلى فكرة كانت تلك المقارنة بين الفارين
زمان والد نيا بخير وليس في زماننا هذ ا
الحياة في المد ينة تكثر فيها الامراض العصرية او ما تسمى بمرض الملوك
الضغط والسكر – وسمية بمرض الملوك لان المريض لا يتحرك جالس في
المكتب تحت المكيف وسيارة – لا يمشي ثم البيت بعيدا عن الشمس والهواء
الطلق – وخاصة الاعمال المكتبية - ايضا الاكل الذ ي يتناولة نبداء من
الافطار شاهي بماء صناعي من البحر مقطر – تحلية - خالي من معاد ن
الارض وسند وتش سريع – اذا توفر هذة الايام للحالة الاقتصادية للغالبية
ياكلوحبة خمير ثم الغداء رز مطبوخ بنفس المياة وصانونة الهواء للغالبية
-او ما يطلق عليها في الخليج اد ام – ولا ادري اصل الكلمتين لغويا وايهما
الصح مع السمك – وهل ممكن الان يوميا – او الدجاج غالبا في دول الخليج
والدجاج صناعية تنام على سراج احمر وتؤكل اعلاف كيماوية وولادتها
بمكينة التفريخ – صناعيا – من بيضة خرجة من الدجاجة بالتلقيح وليس
طبيعيا والعشاء غالبا من شبية بالفطور والحليب صناعي وعندما نغتسل
ثبت علميا ان المياة الصناعية – التحلية – تاثر على البشرة والشعر اما
الهواء – للمكيف – الصناعي يخلو ايضا من عناصر التركيب للهواء
الطبيعي ويجعل الانسان لايستطيع تحمل الحركة طبيعيا في النهار يتعب
بسرعة – من الحر – مع ان عدن الان حرها ازداد عن سابق بحكم زيادة
الكثافة السكانية - ناهيك عن تلوث البيئة من دخان السيارات وتلوث الهواء
والازعاج الذ ي يؤثر على الاعصاب اضافة الى الروتين الاجباري
عمل بيت ثم عمل بيت زائدا مبارز القات والشراب المعلب اما الفواكة
والخضار – ايضا القات - فقد وضعت فيها المواد الكيماوية بطريقة غير
صحية كي تنضج بسرعة او تكبر بسرعة لغرض البيع وذهبت اكثر من
70% من استفادة التغذية – بروتين او غيرة – واصبح كيماوي أي ان
ضرر كثرة استعمالها مضر خضرة او فواكة او قات ما من الناحية
المادية فالتزامات الحياة في المدينة اكبر ابتداء من الايجار للسكن(خاصة
في الخليج) ومواصلات وصرفيات طلبة للمدرسة ( كانت زمان المدارس
غير متوفرة بالارياف وكانت سبب من الهجرة من الريف الى المدينة
بجانب امور اخرى من كهرباء وتوفر فرص عمل  لخ)
ولم ند خل بتفاصيل اكثر حيث كشفت الد راسات ان اكثر الامراض الخطيرة
والخبيثة نسبتها في المد ينة اكثر ب 90% من الريف اضافة الى التفسخ
في والترهل والنعومة لد ي شباب المد ينة عكس شباب الريف حيث كان
الخلفاء الامويين والعباسيين يرسلون اولادهم منذ الصغرليكبرو في الارياف
كي تكون فيهم من صفات الرجولة والغيرة واللغة القوية وليس المايعة الشبيهه
بصوت الاناث – كما كانو يرون – الخ
الحياة في الريف
ماءها نقي من الابار ويحوي جميع المعاد ن وصحي للاغتسال هواء نقي
ايضا – خالي من التلوث البيئي من دخان السيارات وغيرة لاتوجد مكيفات
كالمدينة يعطل خلايا الجسم الحركة دائمة وهي رياضة للجسم – عكس المدينة
تركب مواصلات حتى لو المسافة في طرف الشارع الطباخة تتم بمياة الابار
المعدنية اقتصاديا تستطيع المرأة –عكس المدينة – ان تعمل بحرية وتوفرمواد
غضائية صحية بزراعة محتاجاتها من خضار بحوش بيتها وتربية دواجن وارانب
وتستفيد من لحوم طبيعية صحية وبيض صحي وخضروات صحية الىجانب تربية
الغنم التي ستوفر الحليب الطازج الصحي – واللحوم – التي تحرم منها في المد ينة
لفترة طويلة الى جانب ان الاعلاف تكاد تكون مجانية في الريف من الرعية حول
البيت اما الدولة – ولا اعرف بالظبط بالنسبة للحكومة اليمنية – في تعطي حوافز
وعلاوات للراغبين في العمل في الارياف في سلك التدريس او التمريض او غيرة
في الدول الاخرى تعطي الاولية لابن المنطقة فاذا لم يتوفر تجلب من المدينة اضافة
انعدام الازعاج وهذ ة كلها عوامل مفيد ة للصحة بجانب الحركة والاكل الصحي
ومايؤكد كلامي شاهدت برنامجا في قناة الجزيرة قبل 3 ايام هجرة ابناء المد ن الى
الارياف والصحراء وهي هجرية عكسية حيث كان قبل فترة بسيط نسبة الهجرة من
الريف الى المد ينة هي اعلى نسبة نا هيك الان الكهرباء متوفرة والمياة – متوفرة
لاغلب مد ن الريف اللهم الصحراوية اما اليشات والرسيفرات فاصبحت تنقل و
تشاهد ما يشاهد ة ابن المد ينة – وهي كانت معد مومة حتى فترة قريب التلفزيونات
اما المدارس الاساسية الابتدائي والثانوي هي الان متوفرة وبنفس المنهاج الدراسي
(ولا اتكلم عن مستوى المنهاج في الدولة ككل فهو ضعيف بشكل عام في الريف
او المد ينة) والانسان ممكن يطور نفسة بالثقافة ولو كان فوق جبل في الصحراء
ليس شرط ان يكون في المد ينة اللهم للتخصص فقط  
اخيرا ما هي الحياة الافضل في الريف ام في المد ينة ؟؟؟؟؟