- المخابرات المريكية والاوربية والاسرائيلية(الموساد)

بعد انهيار الاتحاد السوفييتي اصبحت الدول الاستعمارية
والصهيونية تستهد ف الاسلام كعدو بد يل ويشكل خطرا
عليهم فخططو لاحداث 11 سبتمبر واصبحت ورقة ضغط
ضد المسلمين تم على اثرها اسقاط دولتين افغانستان والعراق
وتليهم دول اخرى بطرق جد يدة تحت شعار محاربة الارهاب
ووجدت امريكا وبريطانيا واسرائيل ومخابراتهم من العراق
الدولة التي كانت قوية جدا – بعد ما ورطوها بخطط تشوها –
وجدوها مرتعا خصبا فتقوم مخابراتهم بخطف السفراء
وذ بحهم كالخرفان – باسم اللة اللة واكبر – وهم أي رجال
المخابرات ملثمين مدعين انهم مجاهدين - ويجيدواللغة العربية
وشوهو بالاسلام وبالجهاد واصدرو نشراتهم على الانترنت
باسم المجاهدين وساعدهم بعض البهاليل واكدو بعض العمليات
مثل تاييد علي بالحاج نائب رئيس جبهة الانقاذ
الجزائرية التي باركت الذ بح للسفراء  
فهل هذا يخد م الاسلام والمسلمين وقضاياهم ام يالب عليهم
العالم
ولماذا الاسلام بالذات يظهروة كدين ارهابي بينما الارهابيين
المسيحيين واليهود يحملوها اشخاص وليس دياناتهم؟؟؟؟؟؟


علي السقاف جده